في جمعة ماطرة مليئة بالخير واليمن والبركة تجمعت حشود
من العراقيين بكافة طبقاتها من شيوخ عشائر واستاذه وطلاب جامعات وكسبه قادهم العشق
والاشتياق لتحط رحالهم أمام براني المرجع العراقي الصرخي الحسني في كربلاء ولم تكن
الأمطار عائقا أمام هذه الحشود بل كانت
مسرورة وفرحة لأنها جمعت بين فرحتين فرحة هطول المطر ومايحمل من خير وفرحة لقاء
المرجع الصرخي الحسني والتشرف بزيارته وإلقاء التحايا والسلام على سماحته والاستئناس
بنصائحه القيمة وقد علت أهازيجهم بحب العراق ومن سعى لتوحيد العراق
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)




ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق